من جانبه، قدّم بن دانييل اعتذارًا لطلابه، موضحًا أن انتقاداته كانت خارج سياق عمله الأكاديمي، لكنه حذر في الوقت ذاته من أن استهدافه يندرج ضمن "محاولات لضرب حرية التعبير في إسرائيل"
وبحسب وسائل إعلام أردنية، فقد نتج عن الاشتباكات مقتل 4 من المهربين وتراجع الباقين إلى العمق السوري، وذلك عندما حاولت المجموعات اجتياز الحدود الدولية للمملكة مستغلة حالة عدم الاستقرار الجوي وانتشار الضباب على الواجهة الحدودية للمنطقة العسكرية الشرقية.
وهاجم زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لبيد حول قرار البدء بإقالة المستشارة القضائية واصفاً إياه بأنه يهدف الى تفكيك المجتمع الاسرائيلي.
واضافت ان الطفلة وصلت إلى مستشفى رفيديا الحكومي من بلدة قصرة جنوب نابلس.
وتابع: "الجيش والسلك الدبلوماسي يقومان بعمل رائع، وأعدنا السيطرة على مقدرات مصيرنا، وأعداؤنا لم يعد بإمكانهم مهاجمتنا".
ورجحت المصادر، بان تقوم قوات الجيش الإسرائيلي بتفجيرات داخل منزل الهيموني، حيث لاحظوا وجود قوة عسكرية كبيرة وآليات اقتحمت المنطقة
ويأتي هذا في وقت تتسارع فيه وتيرة التصريحات الإسرائيلية بشأن التطورات في سورية، فيما يلوّح فيه الجيش الإسرائيلي بالتدخل العسكري المباشر تحت ذريعة "حماية" الطائفة الدرزية.
بحسب التحقيق، قامت حماس بجمع معلومات استخباراتية دقيقة باستخدام طائرات مسيرة، ومراقبة القاعدة من مواقع مرتفعة، وحتى من خلال منشورات الجيش في وسائل الإعلام،
في خطابه، هدد نتنياهو حركة حماس بعواقب غير متوقعة إذا لم يتم إطلاق سراح المحتجزين، مؤكدًا أن "الجيش الإسرائيلي لن يتوقف حتى تحقيق النصر الكامل".
وتم التوصل إلى هذا الإحصاء بعد نحو 10 أيام على انسحاب الجيش الإسرائيلي من القرى والبلدات الحدودية، مما أتاح انتشال جثث القتلى الذين كانوا مقاتلين من "حزب الله" ومدنيين ومسعفين وطواقم طبية.
وفقًا للخطة، سيبدأ الجيش الإسرائيلي بشن غارات جوية، تليها هجمات مدفعية، ثم في المرحلة الأخيرة سيتم تنفيذ عملية برية واسعة النطاق داخل القطاع.
وجاء في بيان صادر عن مكتبي نتنياهو وكاتس: "لن نسمح لنظام الإرهاب التابع للإسلام المتطرف في سوريا بالمساس بالدروز"
أعلن الجيش الإسرائيلي عن إحباط عملية تهريب مخدرات من مصر إلى إسرائيل بواسطة طائرة مسيّرة، وذلك بعد رصدها وهي تعبر الحدود في منطقة فران.
أقدمت قوات الجيش الإسرائيلي، مساء امس الجمعة، على طرد المواطنين من منازلهم في مخيم نور شمس شرق طولكرم، في ظل الحصار المشدد
نحو 180 ألف قطعة سلاح جمعتها وحدة الغنائم في الجيش الإسرائيلي منذ اندلاع الحرب في غزة ولبنان وسوريا، وهي كمية كافية لتأسيس جيش صغير.
وأشار إلى أن "شاهين كان من أبرز المخربين المنتمين إلى الوحدة الجغرافية المسؤولة عن منطقة البقاع اللبناني في حزب الله والحريصة في الفترة الأخيرة على نقل الوسائل القتالية من سوريا إلى لبنان".
وبالتزامن مع ذلك نفذ الجيش الإسرائيلي صباح اليوم عمليات تمشيط بالأسلحة الرشاشة للأطراف الجنوبية لبلدة عيترون في جنوب لبنان.
أكد رئيس أركان الجيش الإسرائيلي هيرتسي هاليفي أنه يتحمل "المسؤولية الكاملة" عن الفشل في منع هجوم حماس في السابع من تشرين الأول 2023
تحقيق يكشف الإخفاقات الأمنية والاستراتيجية الكبرى التي سبقت الهجوم
حدد وزير الطاقة الإسرائيلي إيلي كوهين، الخميس، 4 شروط لانسحاب الجيش من محور فيلادلفيا على الحدود بين قطاع غزة ومصر.
